حمية الكيتو صالحة لكل زمان ومكان وهي عامة وشاملة ولا تتطلب ظروف معينة فيستطيع الشخص التعايش بسهولة مع نظام الكيتو من خلال أكل الأطعمة التي تتناسب مع النظام والتي تتوفر بسهولة في كل بلد ومن أمثلتها الخضار الورقية واللحوم بكافة أنواعها والأجبان والبيض والمكسرات وبعض الفواكه منخفضة الكربوهيدرات.
ولكن تظهر الصعوبة قليلاً بالذات في البلدان العربية في حال أراد الشخص محاولة التوفيق فيما بين نظام الكيتو وحياته الغذائية السابقة في محاولة منه جني الفائدة المرجوة من النظام وأكل طعام يحبه واعتاده من السابق، وهنا تظهر الحاجة لما يُسمى بالبدائل، فغالبية الأطعمة المستهلكة في البلدان العربية تعتبر أطعمة مرتفعة الكربوهيدرات لرخص ثمنها وسهولة انتاجها،والبدائل هي السبيل الوحيد لسد الفجوة ما بين العالمين،وهي كثيرة ومتنوعة وتختلف من بلد لآخر على حسب العادات الغذائية المختلفة إلا أن أشهر أمثلتها على سبيل المثال لا الحصر:-
بدائل السكر
بدائل الخبز
بدائل الأرز
بدائل الحليب
وإن كان الوضع قد بدأ يتحسن شيئاً فشيئاً، فأصبحنا نرى محاولات خجولة من بعض التجار لتوفير هذه البدائل في بعض البلدان، إلا أن الأمر لا يزال يوصف بالصعب قليلاً خصوصاً إذا أخذنا في عين الاعتبار ارتفاع ثمن هذا النوع من المنتجات لندرتها.
لذا إن وجدت في نفسك صعوبة شديدة في الامتناع عن بعض أنواع الأطعمة الممنوعة في الكيتو مثل البيتزا والأرز والمعكرونة فقد تواجه صعوبة في التأقلم مع النظام، وفي حال بدأت رحلة البحث عن البدائل فجهز نفسك بمحفظة ممتلئة بالنقود وشد أربطة الحذاء فأمامك الكثير من المشي في المتاجر، أو تحمل الأسعار المبالغ فيها وتكاليف الشحن العالية للشراء من المتاجر الإلكترونية.
لذا أسلم حل هو التأقلم مع طعم الخضروات الورقية واللحوم والبيض،، وكثر البهارات.
ولكن تظهر الصعوبة قليلاً بالذات في البلدان العربية في حال أراد الشخص محاولة التوفيق فيما بين نظام الكيتو وحياته الغذائية السابقة في محاولة منه جني الفائدة المرجوة من النظام وأكل طعام يحبه واعتاده من السابق، وهنا تظهر الحاجة لما يُسمى بالبدائل، فغالبية الأطعمة المستهلكة في البلدان العربية تعتبر أطعمة مرتفعة الكربوهيدرات لرخص ثمنها وسهولة انتاجها،والبدائل هي السبيل الوحيد لسد الفجوة ما بين العالمين،وهي كثيرة ومتنوعة وتختلف من بلد لآخر على حسب العادات الغذائية المختلفة إلا أن أشهر أمثلتها على سبيل المثال لا الحصر:-
بدائل السكر
بدائل الخبز
بدائل الأرز
بدائل الحليب
وإن كان الوضع قد بدأ يتحسن شيئاً فشيئاً، فأصبحنا نرى محاولات خجولة من بعض التجار لتوفير هذه البدائل في بعض البلدان، إلا أن الأمر لا يزال يوصف بالصعب قليلاً خصوصاً إذا أخذنا في عين الاعتبار ارتفاع ثمن هذا النوع من المنتجات لندرتها.
لذا إن وجدت في نفسك صعوبة شديدة في الامتناع عن بعض أنواع الأطعمة الممنوعة في الكيتو مثل البيتزا والأرز والمعكرونة فقد تواجه صعوبة في التأقلم مع النظام، وفي حال بدأت رحلة البحث عن البدائل فجهز نفسك بمحفظة ممتلئة بالنقود وشد أربطة الحذاء فأمامك الكثير من المشي في المتاجر، أو تحمل الأسعار المبالغ فيها وتكاليف الشحن العالية للشراء من المتاجر الإلكترونية.
لذا أسلم حل هو التأقلم مع طعم الخضروات الورقية واللحوم والبيض،، وكثر البهارات.